
أبو هريرة أكثر الناس رواية ومن أجل الصحابة. اسمه في
الجاهلية عبد شمس بن صخر ولما أسلم أسماه رسول الله عبدالرحمن بن صخر الدوسي نسبة إلى قبيلة دوس بن عدثان بن
عبدالله بن زهران .
أما سر كنيته أنه كان يرعى الغنم ومعه هرة
صغيرة يعطف عليها ويضعها في الليل في الشجر ويصحبها في النهار فكناه قومه أبا هريرة.
أمه : هي الصحابية أميمة بنت صفيح بن الحارث بن
شابي بن أبي صعب بن هنية بن سعد بن ثعلبة بن سليم بن فهم بن غنم بن
دوس بن عدثان بن عبدالله بن زهران (1)
القضاء
والقدر
القضاء لغة: الفصل و الحكم واصله القطع و الفصل
القدر لغة: القضاء و الحكم.
القضاء و القدر اصطلاحا : هو تقدير الله تعالى الأشياء في القدم و علمه سبحانه أنها ستقع في أوقات معلومة عنده، و على صفات مخصوصه و كتابته سبحانه ذلك ومشيئته له ووقوعها على حسب ما قدرها وخلقه لها.
و للعلماء في التفرقة بين بين القضاء و القدر أقوال منها
الأول: القضاء هو العلم السابق الذي حكم الله تعالى به في الأزل و القدر وقوع الخلق على وزن مقتضى السابق.
الثاني:عكس القول السابق .
و القضاء و القدر أمرن متلازمان لا ينفك أحدهما عن الآخر
أركان الإيمان:-
1- الإيمان بعلم الله
2- الإيمان بأنه سبحانه كتب في اللوح الحفوظ كل شيء.
3- الإيمان بالمشيئة
القضاء لغة: الفصل و الحكم واصله القطع و الفصل
القدر لغة: القضاء و الحكم.
القضاء و القدر اصطلاحا : هو تقدير الله تعالى الأشياء في القدم و علمه سبحانه أنها ستقع في أوقات معلومة عنده، و على صفات مخصوصه و كتابته سبحانه ذلك ومشيئته له ووقوعها على حسب ما قدرها وخلقه لها.
و للعلماء في التفرقة بين بين القضاء و القدر أقوال منها
الأول: القضاء هو العلم السابق الذي حكم الله تعالى به في الأزل و القدر وقوع الخلق على وزن مقتضى السابق.
الثاني:عكس القول السابق .
و القضاء و القدر أمرن متلازمان لا ينفك أحدهما عن الآخر
أركان الإيمان:-
1- الإيمان بعلم الله
2- الإيمان بأنه سبحانه كتب في اللوح الحفوظ كل شيء.
3- الإيمان بالمشيئة