التراث المغربي
لكل مجتمع جذور تاريخية يمثلها تراثه
الحضاري ،يعكس تنوع التراث المستوى الحضاري للشعوب، مما يدعو للحفاظ عليه و تطويره.
– يشمل التراث المغربي عدة فروع:
* يضم التراث المغربي عدة أنواع منها :
التراث الشفوي : و يضم الروايات و الحكايات والموسيقى أندلسية، ملحون، عيطة، امازيغية…)، رقص شعبي أحيدوس ، أحواش …) ساحة جامع الفنا بمراكش
التراث المكتوب : وثائق ، مخطوطات، نصوص تاريخية ……
التراث المبني: المدن العتيقة ( فاس، مراكش، مكناس، تطوان، الصويرة … ) ، المساجد و المدارس و منها : ( جامع القرويين … ) الأبواب ، القصبات القصور….) الزخارف و النقوش..
التراث المنقول: قطع أثرية كالنقود والحلي والأواني الخزفية و الأسلحة القديمة، و غيرها من الأدوات المنزلية و الفلاحية و الحرفية و قد نجدها محفوظة في المتاحف
المواقع الأركيولوجية : مواقع أثرية قديمة منها : وليلي ، تافوغالت، لكسوس، موغادور ، وينحدر التراث المغربي من امتزاج عدة روافد منها : الإفريقي ، الأمازيغي، الصحراوي، العربي، و الأندلسي..
وهذا ما يجعل طابع التنوع يطغى على تراثه الغني جدا..