التراث المسموع (الشفوي)
لكل مجتمع جذور تاريخية يمثلها تراثه الحضاري ،يعكس
تنوع التراث المستوى الحضاري للشعوب، مما يدعو للحفاظ عليه و تطويره.
– يشمل التراث المغربي عدة فروع من بينها :
التراث المسموع
الثرات الشفهي المغربي او التراث المسموع هي العديد من الأوصاف
البلاغية و
المجازية في الثراث المغربي للتعبير عن حالة إنسانية او اجتماعية محددة بطريقة بلاغية
و لها علاقة بالمنظور التقليدي للمجتمع المحافظ و الذي يتحاشى التحدث
عن الأشياء بمسمياتها
.اعتُمد الثرات المحكي بطريقته العفوية بدل التعابير الرسمية المكتوبة لطلاقته و
سهولة فهمه من عامة المجتمع المغربي.
التراث الشفوي (المسموع) :
التراث الشفوي (المسموع) :
و يضم الروايات و الحكايات والموسيقى أندلسية،
ملحون، عيطة، امازيغية…)،
وينحدر التراث المغربي من امتزاج عدة روافد منها :
الإفريقي ، الأمازيغي، الصحراوي، العربي، و الأندلسي..
وهذا ما يجعل طابع التنوع يطغى على تراثه الغني جدا..
وهذا ما يجعل طابع التنوع يطغى على تراثه الغني جدا..